أول المميزات والفوائد التي تعود على المستثمرين في المجال الرياضي هي التنمية الاقتصادية.
ومع إنشاء جهات مثل "سرج"، تؤكد المملكة العربية السعودية تلبية هذا النمو أهداف التحول الاجتماعي والاقتصادي وأن يسمح لها بإحداث أثر تجاري وعام على المدى الطويل في الرياضة العالمية.
ساهم الاستثمار في تطوير المواهب الرياضية وبرامج التدريب وتأهيل الكوادر الوطني في خلق فرص عمل جديدة، وبناء جيل رياضي قادر على المنافسة.
أخيرًا السياحة الرياضية يجب أن تكون أساسًا في هذه الخارطة أيضًا. من جهة أخرى لا بد أن يكون الإعلام الرياضي موجودًا، مثل نقل المباريات جميعها عبر شاشات التلفزيون.
الأهم من ذلك يتحقق الاستثمار في مجال الرياضة عن طريق التوجه إلى التنوع الاقتصادي في مجال الرياضات المختلفة. مثال على ذلك: إنشاء منشآت رياضية، ملاعب، تدريب لاعبين، وتأسيس فرق رياضية متميزة تباهي بها الدول.
وبذلك سوف نجد الناس أصحاء لا يشكون من أمراض القلب أو الشيخوخة وغير ذلك.
وقد عملت وزارة الرياضة السعودية على تطوير الأنظمة والتشريعات، وتوفير بيئة جاذبة للمستثمرين، سواء من القطاع الخاص أو الشركات العالمية، من خلال تسويق الأصول الرياضية، تفعيل نماذج تشغيلية ومالية مبتكرة، وتوسيع قاعدة ممارسي الرياضة في مختلف المدن والمناطق.
المرحلة الأولى تضمنت تحويل أربعة أندية إلى شركات، ونقل ملكيتها إلى جهات تطوير تنموية.
تحسين العمليات التشغيلية.. طريقك لجودة مستدامة وريادة تنافسية
تخضع اشتراكات الرسائل الإخبارية الخاصة بك لقواعد الخصوصية والشروط الخاصة بـ “المجلة".
حيث أنه ظل في ارتفاع لعدة سنوات، ومن المتوقع أن يستمر في هذا الاتجاه الصاعد، وبالأخص مع زيادة شعبية الرياضة في جميع دول العالم.
الاستثمار في الإعلام الرياضى والتقنيات المرتبطة بالبث والتحليل.
والمملكة ملزمة هيكلية حوكمة كرة القدم الدولية المعقدة التي تحد موقع ويب رسمي مما يمكن لأي دولة القيام به في هذا المجال. وأيضا القطاعات الرياضية الأخرى تقدم فرصاً مختلفة.
قطاع الرعاية الرياضية يشهد نموًا مستمرًا، حيث تتطلع الشركات إلى الاستفادة من شعبية الرياضة للترويج لعلاماتها التجارية. يمكن للأندية توقيع عقود رعاية مع الشركات الكبرى لزيادة إيراداتها.